recent
أخبار ساخنة

مجموعة احاديث قدسية تدل على رحمة الله تعالى بخلقه وعباده

الأحاديث القدسية
 هي كلام الله تعالى المنزل على رسول الله وهو يختلف عن القرآن الكريم كليةً، حيث أنه موجه إلى عباد الله ويحمل معاني تختلف عن القرآن وما به من أحكام ولكنها بالطبع لا تختلف عن مضمون رسالته سبحانه وتعالى للبشر، وقد اخترنا لكم في هذا المقال العديد من الأحاديث القدسية التي نعرضها في النقاط التالية وجميعها تتحدث عن عفو ومغفرة الله لعباده المؤمنين.

مجموعة احاديث قدسية تدل على رحمة الله تعالى بخلقه وعباده
احاديث قدسي


فهيا بنا نتعرف عليها خلال السطور القليلة القادمة:






  • يقول الله عز وجل: “إني لأجدني أستحي من عبدي يرفع إلي يديه يقول يارب يارب فأردهما فتقول الملائكة إلى هنا إنه ليس أهلا لتغفر له ، فأقول ولكني أهل التقوى وأهل المغفرة أشهدكم إني قد غفرت لعبدى”.





  • يقول الله سبحانه وتعالى: مَن عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب ، و ما تقرب إليّ عبدي بشيء أحب إلي مما افترضته عليه ، وما يزال عبدي يتقرب إليّ بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذى يسمع به ، وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها و رِجله التي يمشي بها و إن سألني لأعطينه ولئن استعاذ بي لأعيذنه ، وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن نفس المؤمن يكره الموت وأنا أكره مساءته.




  • جاء فى الحديث: إنه إذا رفع العبد يديه للسماء وهو عاصي فيقول يارب ، فتحجب الملائكة صوته فيكررها يارب فتحجب الملائكة صوته فيكررها يارب فتحجب الملائكة صوته ، فيكررها فى الرابعة فيقول الله عز وجل الى متى تحجبون صوت عبدي عنى؟ لبيك عبدي لبيك عبدي لبيك عبدي لبيك عبدي”.



  • جاء فى الحديث إنه عند معصية آدم فى الجنة ناداه الله : “يا آدم لا تجزع من قولي لك “أخرج منها” فلك خلقتها ولكن إنزل إلى الأرض وذل نفسك من أجلي وإنكسر فى حبي حتى إذا زاد شوقك إلي وإليها تعالى لأدخلك إليها مرة أخرى .


  • يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجِنكم كانوا على أتقى قلب رجل واحد ما زاد من ملكي شيئاً. يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أفجر قلب رجل واحد ما نقص من ملكي شيئاً. يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم قاموا على صعيد واحد فسألوني فأعطيت كل واحد منهم مسألته ما نقص ذلك مما عندي إلا كما ينقص المخيط إذا دخل البحر.

  • عن أنس ـ رضي الله عنه قال: نزلت (يا أيها الناس اتقوا ربكم) إلي قوله (ولكن عذاب الله شديد) على النبي صلى الله عليه وسلم، وهو في مسير له، فرفع بها صوته حتى ثاب إليه أصحابه فقال: “أتدرون أي يوم؟” هذا يوم يقول الله لآدم: قم فابعث بعثاً إلي النار: من كل ألف تسع مائةٍ وتسعة وتسعين إلي النار وواحداً إلي الجنة” فكبر ذلك على المسلمين، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: “سددوا وقاربوا وابشروا، فوالذي نفسي بيده ما أنتم في الناس إلا كالشامة في جنب البعير، أو كالرقمة في ذراع الدابة، إن معكم لخليقتين ما كانتا في شيء قط إلا كثرتاه: يأجوج ومأجوج، ومن هلك من كفرة الجن والإنس”.
  • google-playkhamsatmostaqltradent