 |
| 20 % من الموظفين يقعون في فخ الروابط الضارة على البريد الالكتروني |
أظهرت دراسة حديثة أن 20% من الموظفين يقعون في فخ الروابط الضارة في رسائل البريد الإلكتروني، مما يؤدي إلى تعريض بيانات الشركة للخطر.
وينظم المختصون في الأمن الإلكتروني دورات تدريبية مشتركة مع الشركات لتوعية الموظفين حول خطورة الروابط الضارة، وتعليمهم كيفية التعرف عليها والحد من اختراقها.
وأكدت الدراسة أن استخدام برامج مكافحة الفيروسات يعد أيضًا وسيلة فعالة للوقاية من هذه الروابط الضارة، بجانب عدم فتح الملفات الغير ضرورية وعدم الاستجابة للرسائل الإلكترونية المريبة.
وتأكد من أن ما أرسلته وتم استقباله سليم وصحيح، وتجنب فتح الروابط التي تأتي من مصادر غير موثوقة.
وتدعو الدراسة إلى ضرورة تعزيز الحملات التوعوية والتثقيفية لتجنب هذا النوع من الاختراق وحماية البيانات الشركة وسلامتها من التهديدات الرقمية.
أظهرت إحصائيات جديدة أن نحو 20% من الموظفين يقعون في فخ الروابط الخبيثة الموجودة في رسائل البريد الإلكتروني، مما يعرض أنظمة الشركات لخطر الاختراق، والتأثير على سير العمل.
ويتحول هذا الخطر إلى أمر يتطلب التحذير والتوعية بأهمية الحذر عند تصفح الإنترنت، إضافةً إلى ضرورة استخدام برامج مكافحة الفيروسات الحديثة والفعالة.
ويجب على الموظفين عدم فتح المرفقات الغير معروفة، وعدم النقر على الروابط المشبوهة التي تصل بالبريد الإلكتروني، والتحري دائماً عن مصادر الرسائل ومرسليها، لضمان سلامة أنظمتهم والشركة بأكملها.
ونشير إلى ضرورة الاستمرار في تنفيذ برامج التدريب وورش العمل للموظفين، لتوعيتهم بأهمية الحذر خلال استخدام الحواسيب والإنترنت، ولتعزيز ثقافة الأمن السيبراني في مجال العمل. كما يجب العمل على تحديث وضبط أنظمة الحماية والأمان الخاصة بالشركة بشكل دوري، وتوفير مخرجات إنتاجية مدروسة تمنع الهجمات المتطفلة على أنظمتها.
وتؤكد هذه الإحصائيات على ضرورة التعامل مع التهديدات السيبرانية بكل جدية واهتمام، لأنها تؤثر بشكل كبير ومباشر على أنظمة العمل، وتضر بسمعة وأمان الشركة في السوق.
ولذا، يجب العمل على تحسين مستوى الوعي وتدريب الموظفين للتعامل مع هذه التهديدات ضمن سياق العمل، وإدارة الشركات على تفعيل الإجراءات اللازمة للحد من الخسائر والضرر الناجم عن حوادث الاختراق.
أظهرت دراسة حديثة أن 20% من الموظفين يقعون في فخ الروابط الضارة التي تصلهم عبر البريد الإلكتروني. تشير الدراسة إلى أن الشركات يجب أن تكون أكثر حذراً في مراقبة البريد الإلكتروني وتوفير التدريب المناسب للموظفين للتعامل مع الروابط الضارة.
وفي حالة تلقي أي رابط غير معروف أو مشبوه، يجب على الموظفين عدم النقر عليه وإبلاغ فريق تكنولوجيا المعلومات بذلك على الفور. يتعين على الشركات تأمين برامج مضادة للفيروسات وتحديثها بشكل دوري لضمان حماية الأجهزة المستخدمة في الشركة من الهجمات الإلكترونية.
إن تشكيل فريق آمن لتكنولوجيا المعلومات يعد جزءًا أساسيًا في حماية الشركة من الهجمات الإلكترونية والحفاظ على سلامة المعلومات.
كلمات دلالية
الروابط الخبيثة على البريد الإلكتروني,الروابط الضارة في البريد الإلكتروني,كيفية التعرف على الروابط الضارة في البريد الإلكتروني,كيفية حماية نفسك من الروابط الخبيثة في البريد الإلكتروني,البريد الإلكتروني والروابط الخبيثة,الحماية من روابط البريد الإلكتروني الخبيثة,كيفية التحقق من صحة الروابط في البريد الإلكتروني,تجنب الروابط الخبيثة في البريد الإلكتروني,كيفية الإبلاغ عن البريد الإلكتروني الذي يحتوي على روابط خبيثة,التحقق من الروابط الخبيثة في البريد الإلكتروني باستخدام برامج مكافحة الفيروسات.
