 |
| مصر تستأنف العمل بنظام التوقيت الصيفي يوم الجمعة |
أعلن مجلس الوزراء المصري، اليوم الأربعاء، بدء العمل بالتوقيت الصيفي اعتباراً من يوم الجمعة الموافق 28 أبريل 2023، وذلك بتقديم الساعة بمقدار 60 دقيقة. وجاء هذا الخبر ليفرح الكثيرين في جميع أرجاء البلاد، لأن العودة إلى التوقيت الصيفي تعني الاستمتاع بالأيام الأطول، والاستفادة من أشعة الشمس المشرقة.
وقد أشارت الحكومة المصرية إلى أهمية التحول إلى التوقيت الصيفي، حيث ستساعد في توفير الطاقة الكهربائية والمساهمة في تخفيف الأحمال الكهربائية خلال فصل الصيف. ولقد ارتأت السلطات المصرية تطبيق هذا النظام، بناءً على توصيات الخبراء المتخصصين في مجال الطاقة.
ومن المتوقع أن يستقبل الشعب المصري هذا الخبر بفرح، خاصةً بعد فترة استمر فيها العمل بالتوقيت الشتوي. وتحمل الأيام الطويلة لفصل الصيف، الكثير من الفرص للتمتع بالأنشطة والرياضة في أماكن مفتوحة بسبب الطقس المشمس الدافئ.
بدورها، تشجع الحكومة المصرية المواطنين على الاستفادة من التوقيت الجديد، وتحثهم على إجراء تغييرات بأنشطتهم اليومية ومنازلهم، للتأقلم مع التغيير في الوقت. وبهذا القرار الحكيم، فإن مصر ستكون ضمن الدول التي تعتمد التوقيت الصيفي، وستتفق مع دول العالم في موسم الصيف.
أعلن مجلس الوزراء المصري اليوم بمزيجٍ من الحماس والفرحة، بدء العمل بالتوقيت الصيفي وتقديم الساعة بمقدار 60 دقيقة، اعتبارًا من بعد غد، الجمعة الموافق 28 أبريل 2023. ويستمر العمل به حتى يوم 26 أكتوبر 2023.
وتأتي هذه الخطوة اهتمامًا بالبيئة ولتوفير الطاقة اللازمة، فضلاً عن تعزيز حركة الاقتصاد والتجارة في البلاد. وكانت الحكومة المصرية قد صادقت مؤخرًا على قانون إقرار نظام التوقيت الصيفي، وهو الإجراء الذي يتبعه العديد من الدول في جميع أنحاء العالم.
وتأتي هذه الأخبار السارة للشعب المصري في وقت يسعد فيه الجميع بالتحضير للاستمتاع بموسم الصيف، وللاستفادة من الأوقات الطويلة للنهار. وينتظر الجميع بفارغ الصبر بدء التوقيت الصيفي حتى يتمكنوا من الاستمتاع بمزيدٍ من الوقت والطاقة، فضلاً عن الاستمرار في حياتهم اليومية بشكلٍ أفضل.
أعلنت الحكومة المصرية يوم الأربعاء أنها ستبدأ العمل بنظام التوقيت الصيفي بدءًا من يوم الجمعة المقبل الموافق 28 أبريل 2023، بتقديم الساعة بمقدار 60 دقيقة. ويأتي هذا القرار ضمن جهود الحكومة المصرية لتعزيز الاستخدام الأمثل للطاقة خلال فترة الصيف، وتخفيف الأعباء عن الشبكة الكهربائية.
وقد أثار هذا القرار إعجاب وسعادة المواطنين المصريين، حيث يعتبر النظام الصيفي فرصة للاستمتاع بأكثر ساعات النهار والعمل على تحقيق الفاعلية في العمل والدراسة. ودعا العديد من المواطنين إلى الالتزام بالتوقيت الجديد وترشيد استخدام الطاقة لخدمة الصالح العام.
يذكر أنه في العام الماضي، قررت الحكومة المصرية إلغاء نظام التوقيت الصيفي بسبب جائحة كورونا، إلا أن السنة الحالية ستشهد عودة هذا النظام في الوقت المحدد.
وبهذا القرار، تعبر الحكومة عن حرصها الدائم على توفير أفضل الخدمات والإجراءات التي تؤدي إلى تحقيق الاستدامة والتنمية المستدامة في مختلف المجالات، وكذلك تعزيز الاستخدام الأمثل للطاقة في البلاد.
