تصدر اسم الزوجين المشهورين ريم وبربري التريند على منصات التواصل الاجتماعي ومحركات البحث، بعد انتشار شائعات حول انفصالهما واختفائهما من الساحة الافتراضية لمدة تزيد عن ستة أشهر.
انتشرت الشائعات مؤخرًا بشدة حول انفصال ريم وبربري:
نتيجة لغيابهما عن منصات التواصل الاجتماعي، خاصةً بعد أن لم يتم نشر أي محتوى جديد على قناتهما على اليوتيوب منذ حوالي ستة أشهر. هذا الغياب أثار قلق متابعيهم حول حقيقة علاقتهم.
وفي أول رد لهما على هذه الشائعات:
قام الثنائي بنشر فيديو على حسابهما الرسمي على إنستغرام، يظهرهما وهما يرقصان في إحدى الحفلات، مع تعليق يقول: "سمعنا الخبر، زي ما سمعتوه".
ردود الأفعال لم تتأخر:
حيث انهالت التعليقات الإيجابية من أصدقائهما ومتابعيهما، فرحًا بنفي الشائعات حول الانفصال، وعلق الفنان عمرو وهبة بقوله: "مش من قلبكوا باين أوي".
مع تفشي هذه الشائعات:
وجهت للزوجين انتقادات بعدم نفيهما للشائعات بشكل مباشر، مما أثار اتهامات بالسعي وراء التريند وزيادة الإعجابات على حساباتهما على مواقع التواصل الاجتماعي.
قصة حبهما تعتبر فريدة:
حيث بدأت قصة حبهما في سن صغيرة من خلال ممارستهما لرياضة "الباركور"، وتطورت صداقتهما إلى علاقة حب بعد عامين من المعرفة. ورغم مواجهتهما للعديد من التحديات قبل الزواج، إلا أن حبهما وثقتهما ببعضهما ساعدتهما على تجاوز كل الصعوبات.
تتميز علاقتهما بمشاعر الحب القوية والاحترام المتبادل، حيث يعتبران الصداقة أساساً لعلاقتهما، ويؤكدان أن الصداقة قد تكون أقوى من الحب في بعض الأحيان.
وعلى الرغم من مضي سبع سنوات على زواجهما، قرر الثنائي عدم الإنجاب حتى الآن، مؤكدين أن هذا القرار شخصي ولا يرغبان في مشاركة تفاصيله مع الجمهور، مؤكدين على أهمية احترام اختيارات الآخرين.